غياب الخصوصية في مواقع التواصل الاجتماعي من منظور ابراهيم محمد
مواقع الإنترنت قضت على فكرة
«الخصوصية»، كما نعرفها. فعلى سبيل المثال، يعرف «فيسبوك» ما تحب قراءته، وما تحب شراءه، عبر تحليل المواقع التي تزورها، وأكثر من ذلك.
في هذا المجال، اكد الخبير على مواقع التواصل الإجتماعي ابراهيم محمد انه بات من السهل جدًا الوصول إلى البيانات الشخصية، من خلال استخدام الهواتف التي بين أيدينا، أو من خلال الحواسيب المُتصلة بالإنترنت، أو من خلال تتبعنا أثناء استخدام تطبيقات مُعينة.
من جهة اخرى، ينصح الخبير ابراهيم محمد ان يسأل الشخص دائمًا عن السبب الذي تُطلَب من أجله المعلومات ضمن وسائل التواصل، والكيفية التي ستتم استخدامها بها ومَن سيستخدمها.
بالإضافة الى ذلك، يُشدد ابراهيم على ضرورة سعي المستخدم دائماً الى الحد من انتشار معلوماته الشخصية قدر الإمكان.
والجدير بالذكر ان ابراهيم محمد دائماً يساعد المستخدمين على حفظ حساباتهم من الإختراق، مروجاً لأهمية الخصوصية الإلكترونية، إلى جانب حل قضايا الإبتزاز الإلكتروني واسترجاع الحسابات المُخترقة.
الحسابات الرسمية للخبير التقني ابراهيم محمد على منصات التواصل الإجتماعي:
سناب شات:
https://www.snapchat.com/add/srab_6
إنستغرام:
https://instagram.com/titilamo20?r=nametag
يوتيوب:
https://youtube.com/channel/UCyCy8c9S61b4NaRwWhAnNLQ
تويتر:
https://twitter.com/ibrahim_98?s=11